أديس أبابا 22 أبريل 2025 (إينا) - أجرى نائب رئيس بنك التنمية الجديد فلاديمير كازبيكوف زيارة رسمية إلى دكا، حسبما ذكرت قناة بريكس التلفزيونية نقلاً عن الخدمة الصحفية للبنك. وخصصت الرحلة لتعزيز الشراكة مع بنغلاديش ومناقشة آفاق تمويل مشاريع البنية التحتية والتنمية المستدامة. التقى كازبيكوف مع محمد يونس، المستشار الرئيسي ورئيس الحكومة المؤقتة في بنغلاديش. ودرس الطرفان أشكال التفاعل الممكنة. وأشاد يونس بالمشاركة المتزايدة لبنك التنمية الجديد، وأشار إلى أهمية الدعم المالي الدولي لتنمية البلاد. من جانبه، أكد كازبيكوف استعداد البنك للمشاركة بنشاط في مشاريع التنمية المستدامة والبنية التحتية في بنغلاديش، بما في ذلك الطاقة النظيفة والنقل وإمدادات المياه والبنية التحتية الرقمية. تجدر الإشارة إلى أن بنك التنمية الجديد يدرس دعم مشاريع محددة تتوافق مع أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة وأولويات بنغلاديش. البنك الجديد للتنمية هو بنك تنمية متعدد الأطراف أنشأته بلدان مجموعة البريكس في عام 2015 بهدف تعبئة الموارد لمشاريع البنية التحتية والتنمية المستدامة في الأسواق الناشئة والبلدان النامية.

أديس أبابا، 22 أبريل 2025 (إينا) – انطلق اليوم منتدى التجارة والاستثمار الإثيوبي السعودي في الرياض بالمملكة العربية السعودية. ويشارك في المنتدى كبار المسؤولين الحكوميين وأعضاء مجتمع الأعمال من البلدين  

أديس أبابا، 21 أبريل 2025 (إينا) --- مكنت حركة " إثيوبيا تامرت" (MadeInEthiopia) البلاد من زيادة جودة المنتجات وقدرتها التنافسية، حسبما صرحت وزيرة الصناعة ميلاكو أليبيل لوكالة الأنباء الإثيوبية. تم إطلاق الحركة من قبل رئيس الوزراء أبي أحمد في عام 2022، بهدف تحقيق صناعة تصنيع تنافسية من خلال حل الاختناقات في القطاع.   وتلعب الحركة دورًا حاسمًا في استبدال المنتجات المستوردة بالإضافة إلى تمكين إنتاج منتجات مختلفة. وأشار الوزير ملاكو إلى أنه منذ الإطلاق الرسمي لحركة "صنع في إثيوبيا"، تم تسجيل العديد من الإنجازات الملحوظة خلال السنوات الماضية في القطاع. وأوضح أن الحركة لعبت دورا كبيرا في وصول المنتجات إلى الأسواق وهو ما لم يكن ممكنا من قبل، من خلال خلق الروابط، مشيرا إلى أن نوعية وجودة وتنافسية المنتجات قد تزايدت خلال السنوات الثلاث الماضية.   وأكد ملاكو أيضًا أن الحكومة عالجت التحديات المتعلقة بالتنسيق في القطاع من خلال إعطاء اهتمام خاص لقطاع التصنيع. وقال إن المستثمرين يتجهون نتيجة لذلك إلى التصنيع الإنتاجي. وأشار إلى أنه يتم تنفيذ العديد من المساعي لجعل حركة "صنع في إثيوبيا" أكثر إنتاجية، وأضاف أن إنشاء مجلس التصنيع وتشغيله هو مثال على ذلك.

أديس أبابا، 21 أبريل 2025 (إينا) من المقرر أن تستضيف مفوضية الاتحاد الأفريقي مؤتمرا للديون لمدة ثلاثة أيام في توغو من 12 إلى 14 مايو لتشكيل مستقبل مالي مستدام للقارة. المؤتمر القاري، الذي سيعقد تحت شعار: "أجندة إدارة الدين العام في أفريقيا: استعادة وحماية استدامة الديون"، تنظمه إدارة التنمية الاقتصادية والسياحة والتجارة والصناعة والمعادن التابعة لمفوضية الاتحاد الأفريقي. سيجمع هذا المؤتمر الدول الأعضاء في الاتحاد الأفريقي وصناع السياسات والخبراء الماليين وأصحاب المصلحة الرئيسيين، بما في ذلك ممثلون من وزارات المالية والبنوك المركزية الأفريقية والمجتمعات الاقتصادية الإقليمية والمؤسسات المالية الأفريقية المتعددة الأطراف ومنظمات المجتمع المدني. وسيركز المؤتمر على قضايا رئيسية مختلفة بما في ذلك تسهيل تبادل المعرفة ومشاركة الممارسات المتطورة في إدارة الديون في الدول الأعضاء في الاتحاد الأفريقي. ويشكل صياغة موقف بشأن الإصلاحات اللازمة للهيكل المالي العالمي الحالي لمعالجة أزمة الديون الحالية في القارة الهدف الحاسم الآخر للمؤتمر. وسيحاول المؤتمر أيضًا صياغة آليات مبتكرة لتمويل الديون لتأمين تمويل جديد مع الحفاظ على استدامة الديون مع استكشاف وتوصية ممارسات إدارة الديون السليمة اللازمة لاستعادة وحماية استدامة الدين العام في أفريقيا.

أكد عبد الشكور عبد الصمد، رئيس مركز القرن الأفريقي للدراسات التاريخية، أن الحصول على منفذ بحري يمثل ضرورة استراتيجية لإثيوبيا، بالنظر إلى حجمها السكاني الذي يتجاوز 130 مليون نسمة (تحتل المرتبة التاسعة أو العاشرة عالمياً)، وموقعها الجغرافي المهم، ودورها الحضاري والتاريخي في المنطقة. وأشار إلى أن هذه العوامل تجعل من إثيوبيا دولة محورية تتنافس عليها القوى الدولية، مما يستدعي ضمان وجودها البحري لحماية أمنها القومي ومصالحها الإقليمية. وأوضح عبد الصمد في تصريحاته أن المنطقة تشهد تنافساً دولياً واضحاً، حيث تُسيّر دول بعيدة أساطيلها البحرية في القرن الأفريقي، بينما تُحرم إثيوبيا – كدولة أصيلة في الإقليم – من هذا الحق رغم حاجتها الماسة إليه.   ودعا إلى ضرورة خروج أديس أبابا من "الحصار المصطنع" الذي يُفرض عليها، عبر تعزيز جهودها الدبلوماسية والإعلامية لتصحيح الصورة النمطية السلبية التي تُروجها بعض دول الجوار، والتي تعيق تحقيق طموحاتها في الوصول إلى الموانئ البحرية. كما تناول التحديات اللوجستية والسياسية التي تواجهها إثيوبيا، مثل البعد الجغرافي لموانئ دول الجوار (مثل بورتسودان)، والسياسات "غير التعاونية" لبعض الأشقاء، مشيراً إلى أن تاريخ إثيوبيا يُثبت أنها دولة تسعى للسلام والتعاون وليس العدوان. وأشاد بـ"مذكرة التفاهم" التي وُقعت في يناير 2024 مع أحد الشركاء الإقليميين، معتبراً إياها خطوة إيجابية تعكس التزام أديس أبابا بالحلول الدبلوماسية، وتُبرز الفوائد المشتركة لتمتعها بمنفذ بحري. واختتم تصريحاته بتفاؤله بمستقبل المفاوضات، مؤكداً أن المنطق الاستراتيجي والأخلاقي يدعمان المطالب الإثيوبية، وأن تعزيز التعاون مع دول الجوار سيكون مفتاحاً لتحقيق الاستقرار والازدهار في المنطقة .

أبريل 2025 (إينا) - قال زينا هابتيولد، مستشار وزير الزراعة ومنسق البرنامج الشامل للتنمية الزراعية في أفريقيا، إن إثيوبيا، تواصل دعمها الزراعي من خلال مواءمة استراتيجياتها الزراعية مع البرنامج الشامل للتنمية الزراعية في أفريقيا.. يعد برنامج التنمية الزراعية الشاملة في أفريقيا مبادرة قارية لأجندة 2063 تهدف إلى مساعدة البلدان الأفريقية على القضاء على الجوع والحد من الفقر من خلال رفع النمو الاقتصادي عبر التنمية التي يقودها الزراعة. وتقوم الدول الأعضاء في الهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية بتقييم تنفيذ برامجها للتنمية الزراعية من خلال إطار البرنامج الشامل للتنمية الزراعية في أفريقيا التابع للاتحاد الأفريقي بشكل دوري كل عامين.   قبل تقديم تقاريرها إلى البرنامج، تعقد هذه الدول منصات حوار وطني تضم أصحاب المصلحة المعنيين لتقييم التقدم الذي تحرزه. وفي هذا السياق، أجرت إثيوبيا مؤخرا مراجعة شاملة لإنجازاتها في مجال التنمية الزراعية. نظمت الهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية (إيغاد) اليوم برنامجًا للحوار الوطني حول البرنامج الأفريقي الشامل للتنمية الزراعية في أديس أبابا قال مستشار وزير الزراعة ومنسق البرنامج الشامل للتنمية الزراعية في إفريقيا زينا هابتيولد إن تحسين الإنتاج الزراعي والإنتاجية وحماية البيئة من خلال مبادرة البصمة الخضراء هي الإنجازات الرئيسية المسجلة في إثيوبيا.   خلال السنوات الماضية، حسّنت إثيوبيا إنتاجية المحاصيل والثروة الحيوانية بشكل ملحوظ، وخاصةً القمح. وقد استغنت إثيوبيا بالفعل عن استيراد القمح بدءًا من عام 2022، وحسّنت إنتاجية الثروة الحيوانية بشكل كبير من خلال تطبيق مبادرة "سلة الخير". لقد كانت إثيوبيا في طليعة حماية البيئة؛ وأشار إلى أن إثيوبيا حققت إنجازات كبيرة في هذا المجال، لا سيما مع التنفيذ الناجح لمبادرة البصمة الخضراء، وأضاف أن دولاً أخرى تعمل على تكرار الإنجاز الناجح الذي حققته إثيوبيا. وأكد المستشار أن إثيوبيا تسعى جاهدة لضمان الأمن الغذائي وأن النتائج التي حققتها خلال السنوات الماضية مشجعة. فيما يتعلق بتغير المناخ، ساهم برنامج "البصمة الخضراء" بشكل كبير. حاليًا، وإرتفعت نسبة تغطية الغابات من 17% إلى أكثر من 23%، وهذا يُمثل نموذجًا يُحتذى به في أفريقيا. يدعم البرنامج الشامل للتنمية الزراعية في أفريقيا البلدان لتعزيز قدرتها على الصمود في مواجهة تقلبات المناخ من خلال تطوير سياسات واستراتيجيات الاستعداد للكوارث، وأنظمة الاستجابة للإنذار المبكر، وشبكات الأمان الاجتماعي. صرحت منسقة مشروع مرونة نظام الغذاء في الهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية، سيناي ريجاسا، بأنه يتم تكثيف الدعم لتعزيز فعالية جهود الدول الأعضاء في الهيئة في بناء أنظمة زراعية قادرة على التكيف مع تغير المناخ.   وأوضحت أن البرنامج يقدم المساعدة الفنية في مجالات مثل تعزيز الإنتاج والإنتاجية، وإقامة روابط السوق، وتشكيل سياسات زراعية مؤثرة، وتعزيز أنظمة إدارة المعلومات المنظمة بشكل جيد. وأكدت سينايت أيضًا الالتزام بمواصلة تعزيز المبادرات الرامية إلى تحديث الزراعة ودمج التقدم التكنولوجي. وأشارت إلى التحديات الطبيعية والبشرية التي تواجه المنطقة، خاصة التأثيرات السلبية لتغير المناخ على الزراعة. وبحسب سينايت، ورغم المساهمة الضئيلة لبلدان المنطقة في تغير المناخ، فإنها تتحمل العبء الأكبر من عواقبه.. وأكد المنتدى أيضًا على الالتزام المستمر بتعزيز الاستثمارات الزراعية في إثيوبيا، وضمان استمرار وتكثيف المبادرات القائمة.

أديس أبابا، 20 أبريل 2025 (إينا) - يستعد الاتحاد الأفريقي للمشاركة المؤثرة في الاجتماعات الربيعية لمجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي 2025، التي ستعقد في واشنطن العاصمة في الفترة من 21 إلى 26 أبريل. ستُعقد اجتماعات الربيع لمجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي هذا العام تحت شعار "الوظائف - الطريق إلى الرخاء". ومن المتوقع أن تجذب اجتماعات هاتين المؤسستين الماليتين العالميتين المؤثرتين محافظي البنوك المركزية ووزراء المالية والتنمية والمديرين التنفيذيين من القطاع الخاص وممثلي المجتمع المدني والعلماء للمشاركة في مناقشات حول القضايا العالمية الملحة. وتشمل هذه المواضيع التوقعات الاقتصادية العالمية، والاستقرار المالي، والجهود الرامية إلى القضاء على الفقر، وتعزيز النمو الاقتصادي الشامل وخلق فرص العمل، ومعالجة تغير المناخ، من بين أمور أخرى. وبينما يجتمع المجتمع الدولي لحضور هذا الاجتماع المهم، سيستضيف الاتحاد الأفريقي فعاليات جانبية استراتيجية لتسليط الضوء على أولويات التنمية في أفريقيا. وستركز الفعاليات الجانبية بشكل رئيسي على الدعوة إلى حوكمة مالية عالمية أكثر عدالة وإصلاح حصص صندوق النقد الدولي، وإطلاق العنان للاستثمارات في الوظائف والتجارة (منطقة التجارة الحرة القارية الأفريقية)، والبنية التحتية الخضراء، فضلاً عن تعزيز تمويل المناخ، وفقًا للمعلومات التي تم الحصول عليها من الاتحاد الأفريقي. ومن المقرر أن تناقش الاجتماعات الأولويات الاقتصادية العالمية، بما في ذلك السياسات المالية والنقدية المستقبلية، وسبل تعزيز المرونة المالية، وتعزيز التعاون الدولي الفعال. وبالإضافة إلى ذلك، ستستكشف الجلسات أهمية التعاون الدولي لتعزيز فرص النمو الجديدة والتكيف مع الظروف الاقتصادية المتطورة. وستعمل اجتماعات الربيع لصندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي هذا العام كمنصة استراتيجية لتنسيق الجهود الدولية وتعزيز التعاون في معالجة التحديات الاقتصادية والمالية العالمية. وستوفر الاجتماعات منصة عالمية فريدة للحوار المفتوح، حيث تجمع مجموعة مختارة من القادة الاقتصاديين وصناع السياسات المالية من جميع أنحاء العالم لتبادل الأفكار حول كيفية تعزيز التعاون الدولي في ظل المشهد الاقتصادي العالمي المتغير بسرعة.

أديس أبابا 21 أبريل 2025 (إينا) - أعلنت الخطوط الجوية الإثيوبية اليوم عن تعليق عملياتها إلى مطار أكانو إيبيام الدولي في إينوجو - نيجيرياحتى 6 مايو 2025 بسبب أعمال إعادة تأهيل المدرج التي تقوم بها سلطات المطار. اعتذرت شركة الطيران للعملاء عن الإزعاج الذي قد يسببه هذا الأمر. وقالت شركة الطيران في بيان لها "نعتذر بشدة عن الإزعاج الذي قد يسببه هذا الأمر ونطلب منكم تفهم ذلك حيث يتم تنفيذ الأعمال لضمان تحسين السلامة والخدمة". وأبلغت أيضًا العملاء الذين يحتاجون إلى مساعدة في حجوزاتهم بالاتصال بالمركز العالمي للتفاعل مع العملاء للخطوط.:  

أديس أبابا 19 أبريل 2025 (إينا) - شدد الرئيس التنفيذي لمؤسسة تنمية المناطق الصناعية ، فيسيها ييتاجيسو على أهمية استخلاص الدروس الرئيسية من مسار التنمية في فيتنام وخاصة في جذب الاستثمارات الأجنبية. وأضاف أن "هذا النوع من الاستشراف الاستراتيجي مكن فيتنام من الظهور كلاعب رئيسي في التصنيع العالمي". وبحسب فيسيها، يمكن لإثيوبيا أن تتبع مسارًا مماثلاً من خلال تعزيز الصناعات المحلية، والاستفادة من الموارد المحلية بشكل فعال، وتبني استراتيجيات مجربة من تجربة فيتنام لدفع التحول الصناعي الخاص بها. وصفت مؤسسة تطوير المناطق الصناعية انتقال فيتنام الناجح من الصناعات الصغيرة إلى التصنيع واسع النطاق بأنه نموذج للدول النامية الأخرى. وفي إحاطة قدمها بشأن الزيارة الأخيرة لرئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد إلى فيتنام، بين الخطوات الرائعة التي أحرزتها الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا في قطاع التصنيع في السنوات الأخيرة.  

أديس أبابا 18 أبريل 2025 (إينا) - بمناسبة عطلة عيد الفصح القادمة، شارك رئيس الوزراء أبي أحمد مواد غذائية هذا الصباح مع موظفي مكتب رئيس الوزراء ذوي الدخل المنخفض وكذلك مع الأطفال الأيتام الذين يساعد مكتب رئيس الوزراء في تربيتهم. وخلال هذه المناسبة، أكد رئيس الوزراء أبي أن مكتب رئيس الوزراء يوزع المواد الغذائية على الموظفين ذوي الدخل المنخفض ثلاث مرات في السنة، خلال عيد الأضحى وعيد الفصح ورأس السنة الجديدة.   وشدد رئيس الوزراء على ضرورة تعزيز ثقافة تقاسم المواد الغذائية باعتبارها ثقافة مشيداً بالأشخاص الذين يعملون بجد لإطعام المحتاجين. وأشار إلى أهمية العمل معًا لجعل هذا الاتجاه ثقافة في كل مكتب وحي، مؤكدًا أن إثيوبيا تنتج ما يكفي لنفسها وأن المشاركة مع المحتاجين هي المفتاح.

أديس أبابا 18 أبريل 2025 (إينا) - شاركت إثيوبيا في الجزء الوزاري من اجتماع مجموعة البريكس بشأن الزراعة الذي عقد في برازيليا بالبرازيل في 17 أبريل 2025. وفي كلمته خلال الاجتماع الوزاري، أوضح سفير إثيوبيا لدى البرازيل، السفير لولسيجيد تاديسي، السياسات والمبادرات المتعددة الأوجه والمتكاملة التي نفذتها الحكومة الإثيوبية تحت قيادة رئيس الوزراء آبي أحمد. وتشمل هذه المبادرات برنامج الحصاد الوطني للقمح، ومبادرة البصمة الخضراء، وخيرات السلة، والزراعة العنقودية، واستعادة الأراضي، وبرامج الري.   وأكد السفير أن إنجازات إثيوبيا في القطاع الزراعي تظهر كيف يمكن للالتزام السياسي القوي والقيادة والمبادرات المنسقة بشكل جيد أن تحول الزراعة في أفريقيا. وأضاف أن إثيوبيا تعمل على تكثيف برامجها الزراعية الشاملة لضمان الأمن الغذائي والسيادة الغذائية. وفي هذا الصدد، أعربت إثيوبيا عن استعدادها لتعزيز التعاون مع أعضاء مجموعة البريكس وشركائها في مجالات مثل نقل التكنولوجيا وتبادل المعرفة والخبرات.   كما سلط السفير لولسيجيد الضوء على الفرص الاستثمارية الواسعة التي تتمتع بها إثيوبيا في مجال الزراعة ودعا مجتمع الأعمال في مجموعة البريكس لاستكشاف هذه الآفاق والاستثمار في إثيوبيا. عُلم أن اجتماع وزراء الزراعة سبقه اجتماع لكبار المسؤولين الزراعيين، والذي عقد في برازيليا في الفترة من 14 إلى 16 أبريل 2025.

أديس أبابا، 18 أبريل 2025 (إينا) - أطلق البنك الأفريقي للتصدير والاستيراد (أفريكسيم بنك)، المؤسسة المالية المتعددة الأطراف الرائدة في أفريقيا، أول مركز تجاري أفريقي متطور له في منطقة البحر الكاريبي، مما يمثل لحظة محورية للعلاقات التجارية بين أفريقيا ومنطقة الكاريبي. يعد مركز باربادوس للتجارة الأفريقية بقيمة 180 مليون دولار أمريكي، وهو الأول من نوعه خارج أفريقيا، رمزًا أصيلًا للتجارة يجسد طموح ومرونة وتأثير المدن التجارية الرائدة في أفريقيا ومنطقة البحر الكاريبي التي تعمل كنقطة محورية ديناميكية للتجارة، وتعزيز الروابط التجارية الإقليمية والعالمية. ومن المتوقع أن يعزز هذا الاتفاق التجارة داخل أفريقيا وخارجها، مع التركيز على بلدان الجنوب العالمي من خلال مبادرة أفريقيا العالمية التي أطلقها البنك الأفريقي للتصدير والاستيراد. لتسهيل بناء مركزها الشهير للتجارة الأفريقية في عاصمتها بريدج تاون، منحت حكومة باربادوس بنك أفريكسيمبانك 6.4 فدانًا من الأراضي في جيموتس لين، .   وعند الانتهاء من بنائه، سيضم المجمع التجاري مكتب أفريكسيم بنك في الكاريبي، ومركز مؤتمرات، وحاضنة للتكنولوجيا والشركات الصغيرة والمتوسطة، وبوابة للتجارة الرقمية، وفندق مكون من 100 غرفة، ومركز للتجارة والمعارض، بالإضافة إلى مساحات مكتبية للمنظمات المالية والسياسية المحلية والإقليمية والدولية. أطلق البنك الأفريقي للتصدير والاستيراد مفهوم مركز التجارة الأفريقية الأفريقية في أعقاب قرار مجلس الإدارة في عام 2018 بإنشاء مراكز لتسهيل التجارة في العواصم التجارية الرئيسية في جميع أنحاء أفريقيا.   وستوفر هذه المراكز معلومات تجارية متكاملة، وخدمات، وتمويل، ومرافق مساعدة. وتم بعد ذلك اختيار تسع مدن تجارية رائدة لاستضافة شبكة مراكز التجارة والاستثمار الأفريقية في مختلف أنحاء أفريقيا ومنطقة البحر الكاريبي. وهي تشمل أبوجا (نيجيريا)، وهراري (زيمبابوي)، وكمبالا (أوغندا)، والقاهرة (مصر)، وأبيدجان (كوت ديفوار)، وياوندي (الكاميرون)، وبريدجتاون (بربادوس)، وكيغالي (رواندا)، وتونس (تونس). وستعمل على ربط المشترين والبائعين والموردين ومقدمي الخدمات والشركات والحكومات وغرف التجارة والمؤسسات المالية ومنظمات التنمية الاقتصادية والمجتمع التجاري والاستثماري الأفريقي والعالمي بشكل عام. وفي الكلمة الرئيسية التي ألقتها خلال الحدث، قالت ميا أمور موتلي، رئيسة وزراء باربادوس ورئيسة مجموعة الكاريبي (كاريكوم): "تفخر حكومتي اليوم بقدرتها على ضم أفريكسيم بنك إلى مجموعة المؤسسات المالية في هذا البلد، ليس فقط ككيان يستأجر مبنى من شخص ما لمكتب، ولكن كمؤسسة مستعدة لوضع الجذور والأسس في هذا البلد - أول مركز للتجارة والاستثمار في منطقة البحر الكاريبي خارج أفريقيا، تمامًا كما كانت باربادوس أول مركز (للعبيد) خارج قارة أفريقيا، وبذلك، نرسل إشارة بأننا نعتزم أن نكون قادرين على استعادة مصيرنا الأطلسي".

أديس أبابا 17 أبريل 2025 (إينا) - وقعت إثيوبيا وكينيا مذكرة تفاهم لتنفيذ الاتفاقية بطريقة من شأنها تسهيل العلاقات التجارية بين البلدين والسماح للأشخاص الذين يعيشون في منطقة الحدود بالوصول إلى السلع الأساسية اليومية دون أي انقطاع في الإمدادات. وتهدف الاتفاقية إلى تعزيز العلاقات التجارية الثنائية وضمان التدفق المستمر للسلع الأساسية للمجتمعات المقيمة على طول حدودهما المشتركة. وشارك كاساهون جوفي، وزير التجارة والتكامل الإقليمي الإثيوبي، عبر منصات التواصل الاجتماعي الخاصة به، أنه تم توقيع مذكرة الاتفاق بعد يومين من المناقشة. وقال "اختتمنا مفاوضات التجارة الحدودية بين إثيوبيا وكينيا التي بدأناها أمس، واليوم وقعنا مذكرة تفاهم للتنفيذ مع وزير التجارة والاستثمار والصناعة الكيني". تجدر الإشارة إلى أن وزير التجارة والتكامل الإقليمي الإثيوبي، كاساهون غوفي، أجرى محادثات مع نظيره الكيني، وزير التجارة والصناعة والاستثمار، لي كينيانجوي، حول العلاقات التجارية الثنائية في مومباسا.

أديس أبابا 17 أبريل 2025 (إينا) - أفادت وزارة الصناعة الإثيوبية أن الإصلاحات الاقتصادية الكلية الجارية أدت إلى تحسين أداء التصنيع بشكل كبير من خلال زيادة الوصول إلى النقد الأجنبي والموارد المالية. وقال وزير الدولة للصناعة طارق بوللتا لوكالة الأنباء الإثيوبية إن الإصلاحات عالجت مشكلة رئيسية في صناعة التصنيع، وهي نقص النقد الأجنبي، مما مكن الصناعات من الوصول إلى مدخلات أفضل وتعزيز الإنتاج. وقال إنه نتيجة لذلك، تم استعادة قدرة العديد من المصانع التي كانت مغلقة أو ذات أداء ضعيف في السابق وتحسنت بشكل كبير، مع زيادة القدرة الإنتاجية الإجمالية للقطاع بأكثر من 60 في المائة منذ بدء الإصلاحات. أكد وزير الدولة أن استراتيجية الحكومة لاستبدال الواردات تحقق نتائج كبيرة، حيث تم توليد 3 مليارات دولار من "المنتجات البديلة" المنتجة محليًا في الأشهر التسعة الأولى من السنة المالية الحالية. وأوضح أن هذا النجاح يتجلى في الإنتاج المحلي لمكونات البنية التحتية الأساسية مثل الأعمدة الكهربائية والكابلات والمحولات، والتي تستخدم الآن في مشاريع مثل ممر أديس أبابا. وتساهم هذه الخطوة بشكل فعال في تقليل الاعتماد على الواردات وتعزيز نمو الصناعات المحلية. وأوضح أن قطاع التصنيع حقق 276 مليون دولار من عائدات التصدير خلال السنة المالية الحالية، مسجلاً زيادة كبيرة بلغت 18 بالمائة على أساس سنوي.. وأضاف أن القطاع من المتوقع أن يحقق نموا بنسبة 12 في المائة، بدعم من الظروف الاقتصادية الكلية المواتية والحوافز الحكومية، بالإضافة إلى إجراءات الإعفاء الضريبي المستمرة، كما يجري إعداد استراتيجية استثمارية جديدة لتشجيع التوسع الصناعي بشكل أكبر.

أديس أبابا 16 أبريل 2025 (إينا) - قال المدير العام للمعهد الفيدرالي للتدريب التقني والمهني، بيروك قدير، إن الجمعية السنوية والمؤتمر الدولي للاتحاد الأفريقي للحام كانت بمثابة منصة مهمة لتبادل المعرفة والخبرات بين خبراء اللحام والمحترفين الأفارقة. اختتمت اليوم في أديس أبابا فعاليات المؤتمر الذي استمر ثلاثة أيام تحت شعار "تمكين أفريقيا: تعزيز قدرات اللحام من أجل التكامل الإقليمي والقدرة التنافسية العالمية". حضر رئيس اتحاد اللحام في أفريقيا، حامد عبد العليم، والمدير العام لمعهد التدريب التقني والمهني في جمهورية أفريقيا الوسطى، بيروك قدير، إلى جانب مسؤولين آخرين في الاتحاد، حفل اختتام المؤتمر. شدد المؤتمر على القدرات البحثية والتقنية القوية التي تتمتع بها أفريقيا في مجال اللحام والمعدات المتقدمة وتطوير المهارات. وعُرضت في المؤتمر أبحاث تؤكد على أهمية اتخاذ القرارات بناءً على البيانات، ودمج التحليل التجريبي والإحصائي. علاوة على ذلك، عزز المؤتمر الحوار بشأن تعزيز الابتكار في صناعة اللحام في أفريقيا والتعليم ومواءمة السياسات، داعياً إلى مزيد من التعاون والتوحيد والاستثمار في قطاع اللحام في جميع أنحاء القارة. وأخيرًا، تم تكريم اللحامين المتميزين الذين تنافسوا في مسابقة فنية لللحام

أديس أبابا 16 أبريل 2025 (إينا) - كشف البنك الوطني الإثيوبي أنه سيجري مزادًا للنقد الأجنبي غدًا الخميس 17 أبريل 2025، بقيمة 70 مليون دولار أمريكي. ويأتي هذا المزاد تماشيا مع التزامها الأخير بإجراء سلسلة منتظمة من مزادات العملات الأجنبية كل أسبوعين وبما يتسق مع أهدافها المتعلقة بالسعر والاستقرار الخارجي. ودعت البنوك المهتمة إلى تقديم عطاءاتها وفقًا للتوجيهات المحددة في الإعلان.

أديس أبابا 16 أبريل 2025 (إينا) - توقعت منظمة التجارة العالمية بإن حجم التجارة في السلع على مستوى العالم من المرجح أن ينخفض ​​بنسبة 0.2% هذا العام بسبب سياسات التعريفات الجمركية المتغيرة التي ينتهجها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والمواجهة مع الصين، لكنها ستتلقى ضربة أشد إذا نفذ ترامب أقوى تعريفاته "المتبادلة". قالت منظمة التجارة العالمية يوم الأربعاء إن الانخفاض في التجارة سيكون حادًا بشكل خاص في أمريكا الشمالية حتى بدون الرسوم الجمركية الأكثر صرامة، حيث من المتوقع أن تنخفض الصادرات هناك هذا العام بنسبة 12.6% والواردات بنسبة 9.6%. واستندت منظمة التجارة العالمية في تقريرها على وضع التعريفات الجمركية حتى يوم الاثنين، بحسب وكالة أسوشيتد برس. وكان من المتوقع في البداية أن يستمر التوسع في التجارة العالمية في عامي 2025 و2026، لكن الحرب التجارية التي شنها ترامب أجبرت خبراء الاقتصاد في منظمة التجارة العالمية على خفض توقعاتهم بشكل كبير، وفقا للمنتدى. من المتوقع أن تتراجع تجارة السلع في جميع أنحاء العالم بنسبة 1.5% إذا نفذ ترامب تعريفاته الجمركية الأكثر صرامة على معظم الدول، وذلك بسبب حالة عدم اليقين التي تزعزع استقرار الشركات. علق ترامب مجموعة الرسوم الجمركية الأشد صرامة لمدة 90 يوما في وقت سابق من هذا الشهر، حتى يتسنى لأكثر من 70 دولة فرصة معالجة المخاوف التجارية الأميركية. و بحسب بيان للمديرة العامة لمنظمة التجارة العالمية نجوزي أوكونجو إيويالا فإن "حالة عدم اليقين المستمرة تهدد بالعمل كفرامل للنمو العالمي، مع عواقب سلبية وخيمة على العالم، وخاصة الاقتصادات الأكثر ضعفا"، وقال كبير الاقتصاديين في منظمة التجارة العالمية رالف أوسا في البيان "تظهر عمليات المحاكاة لدينا أن عدم اليقين في السياسة التجارية له تأثير سلبي كبير على تدفقات التجارة، مما يؤدي إلى تقليص الصادرات وإضعاف النشاط الاقتصادي". علاوة على ذلك، تُعدّ الرسوم الجمركية أداةً سياسيةً ذات عواقب واسعة النطاق، وغالبًا ما تكون غير مقصودة. وفي عالمٍ تتزايد فيه التوترات التجارية، تُعدّ الرؤية الواضحة لهذه التنازلات أكثر أهميةً من أي وقت مضى،

أديس أبابا، 16 أبريل 2025 (إينا) استضافت بعثة الصين لدى الاتحاد الأفريقي ورابطة موظفي الاتحاد الأفريقي اليوم إحاطة سياسية حول التعاون الاقتصادي والتجاري بين الصين وأفريقيا. هدف الحدث إلى تعميق التفاهم المتبادل واستكشاف المزيد من الفرص للتنمية المشتركة بين الصين وأفريقيا. وفي كلمته، سلط هو تشانغ تشون، رئيس بعثة الصين لدى الاتحاد الأفريقي وممثل اللجنة الاقتصادية لأفريقيا التابعة للأمم المتحدة، الضوء على الشراكة الطويلة الأمد بين الصين وأفريقيا. وأوضح أن الصين أصبحت الشريك التجاري الأول لأفريقيا لمدة 15 عاما متتالية، حيث بلغ حجم التجارة أكثر من 219.5 مليار دولار أمريكي في عام 2024، بزيادة قدرها 6 في المائة عن العام السابق. "لقد ساهمت أنشطتهم التجارية في التنمية الاجتماعية والاقتصادية وتحديث البلدان الأفريقية في مختلف القطاعات، بما في ذلك الزراعة والبنية التحتية والتصنيع والطاقة الخضراء والاقتصاد الرقمي." وأشار هو أيضا إلى أن الصين منحت معاملة الإعفاء الجمركي الصفري لجميع البلدان الأقل نموا، حيث استفادت 33 دولة أفريقية من هذه السياسة. وأضاف أن "هذه النتائج الملموسة تتحدث بصوت عال وواضح عن التزام الصين الكامل بتوسيع الانفتاح المؤسسي ومشاركة فرص التنمية مع أفريقيا والجنوب العالمي".   أشاد رئيس ديوان مفوضية الاتحاد الأفريقي محمد الأمين سويف بدعم الصين الطويل الأمد لأفريقيا، والذي يعود إلى الستينيات والسبعينيات عندما نالت العديد من الدول الأفريقية استقلالها. وسلط السفير الضوء على مساهمات الصين في تنمية أفريقيا، بما في ذلك بناء البنية التحتية الاستراتيجية، والدعم في قطاعي الصحة والأمن، وتدريب الضباط العسكريين الأفارقة. وتضمن الحدث أيضًا تقديم المعارض التجارية والأحداث الأكثر تأثيرًا في الصين، والتي ساعدت في ربط الصين بالسوق العالمية وتعزيز التجارة والاستثمار عبر الحد

أديس أبابا، 16 أبريل 2025 (إينا) تعرض حوالي 25 شركة إثيوبية منتجاتها في معرض الأعمال الإثيوبي الهندي 2025 الذي افتتح في نيودلهي. ويهدف المعرض الذي يستمر ثلاثة أيام إلى تبادل المعرفة وتعزيز التجارة الثنائية والابتكار والنمو الاقتصادي المستدام بين البلدين. وعلم أن سفير إثيوبيا لدى الهند، فيساها شاول، ونائب الأمين العام لغرفة التجارة والصناعة الإثيوبية، نافين سيث، افتتحوا المعرض. وفي كلمته الافتتاحية أمس، سلط السفير فيسيها الضوء على فرص الاستثمار في قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة في إثيوبيا وحث الشركات الإثيوبية على الاستفادة من الخبرة التكنولوجية والتجارية الهندية.

أديس أبابا، 16 أبريل 2025 (إينا) - يتواجد وفد رفيع المستوى من إثيوبيا، يضم ممثلين من وزارة الصناعة، وتعاون الصناعات الكيميائية في إثيوبيا، وشركة East Africa Mining Co PLC، وشركة Muger Cement PLC، حاليًا حالياً في دلهي لتعزيز نقل المعرفة ومبادرات الاقتصاد الأخضر . ويهدف الوفد إلى استكشاف التقدم في الممارسات الصناعية والمساهمة في التزام إثيوبيا المستمر بالتنمية المستدامة والتحول إلى الطاقة الخضراء. ولدى وصوله، استقبل السفير الإثيوبي لدى الهند فيسيها شاول والدبلوماسيين في السفارة بحرارة الوفد الإثيوبي.   خلال الحفل، سلط السفير فيسيها الضوء على أهداف إثيوبيا الطموحة في تحقيق اقتصاد خالٍ من الكربون وأكد على التزام قيادة الحكومة بتأسيس مبادرات الطاقة الخضراء. وتشكل هذه الزيارة جزءًا من مبادرة أوسع نطاقًا تيسرها مجموعة القيادة للتحول الصناعي ، وهي شراكة بين القطاعين العام والخاص تم إطلاقها في قمة العمل المناخي للجمعية العامة للأمم المتحدة في عام 2019. تحالف LeadIT ، الذي يرأسه كل من حكومتي الهند والسويد، يضم الدول الأعضاء الملتزمة بتعزيز التحولات الصناعية نحو الممارسات المستدامة. ومن الجدير بالذكر أن إثيوبيا وجنوب أفريقيا هما الدولتان الأفريقيتان الوحيدتان المشاركتان في هذه المبادرة.